أنا سليلُ بُرج الدَّلو. منحتُ بعضا من اسمي للوزْن كي أبتلَّ بالموسيقى. بعضَه لِنَهر الوزاني كي أتدفقَ منتشيا من جبلِ الشيْخ إلى بُحيرة طَ يَربَّا. بعضَه لصغيرتي رِيم كي تطرقَ أبوابَ الفرح بشدةٍ. كما لمْ أفعلْ. وكي تعلو سماواتِ السَّكينةِ كما لمْ أفعلْ.