"يأتي الحصان الأدهم لاجئًا من هضبة المرجان إلى أرضٍ جديدة. نرى غربته وعيشه وحيدًا ينتظرُ العودة إلى وطنه في الجهة المقابلة لبحيرة مرحبا. يروي الأدهم حكايته العجيبة، وكيف تحقق حُلمه في العودة. يا ترى، ما سر هذه العودة؟
يتناول الكاتب موضوع اللجوء والعودة إلى الوطن بلغةٍ غير مباشرة، بل من خلال الترميز؛ حيث يرمز للوطن بالبحيرة التي تجفّ وتخرج منها الأسماك نحو الشاطئ طلبًا للنجاة.
