ملخص كتاب ما يمكن أن تفعله جوجل؟ - ?What Would Google Do
إذا كنت أحد أبناء جيل التعسينيات، أو الألفية الجديدة، فربما ستكون معلوماتك عن المؤسسات والشركات التجارية غير مكتملة الأركان.
حسنًا، دعنا نغص في الأمر معًا...قبل مجيئ الإنترنت - في ثمانينيات القرن الماضي وانتشاره بعدها بسنوات - لم تكن الأمور كما تراها الآن.
لقد كانت الشركات والمؤسسات بمختلف مجالاتها وتخصصاتها هي صاحبة السلطة الأولى على العملاء كافّةً.
فلم يكن لأي عميل القدرة على توجيه شركة ما لمسار معين، أو انتقادها لعدم رضاه بشكل أو بآخر عن الخدمة المقدمة له.
ولكن مع ظهور الإنترنت، ومحركات البحث المختلفة، وعلى رأسها جوجل، أصبحت المعادلة مختلفة تمامًا!
فأصبحت السلطة في يد العملاء وليس للشركات.
بل أصبح من مصلحة الشركات والمؤسسات منح تلك السلطة طواعية، ومن دون تردد، لعملائها.
ولكن ما الذي يدفعك كونك مؤسسًا لمشروع ما، أن تتنازل عن سلطة كهذه بكل سهولة؟
هذا الملخص:
- للمهتمين بريادة الأعمال.
- للمهتمين بقصص النجاح الملهمة.
- للمهتمين بشركات التقنية الحديثة، والشركات الناشئة.
استمع الآن.