قصة أربع نساء حملن من الزهور أسماءها، لكن ماذا عن الرحيق؟ فعندما يكون الشوك آخر ما بقي من الزهر فلا تسأل عن العطر!
لكن ماذا لو أشرقت شمس أخرى للحب على أطراف حديقته؟!
ماذا لو دخلت القلوب المخلصة في المعادلة؟!
هل تتفتح براعمها متحديةً البرق والريح أم تقهرها لعنة أشجار لا تظلل عاشقين؟!