تدور احداثها في المستقبل القريب و محاولة الثورة الثانية علي شركة ايجى نيرجى فهل ستنجح الثورة ام ستفشل كسابقتها
رسالتنا للسادة رؤساء وملوك وسلاطين العالم:
أنظمتكم ودولكم تواجه خطراً غير مسبوق.. ضرباتنا لن تتوقف لمنظومة الطاقة التى بنيتم عليها أنظمتكم، وثقوا بأننا نملك من القوة والتجهيز ما يحقق لنا هدفنا.. سيكون عليكم أن تواجهوا شعوبكم بعجزكم عن توفير الاستقرار والأمان.. هذه الشعوب التى ارتكنت للدعة والرفاهية لعقدين كاملين، لن تتحمل الحرمان طويلاٌ..أوقفوا التعامل مع Egy Nergy.. أتكلم عن منظومة عالمية جديدة للطاقة تتجاور فيها الحلول التقليدية مع حلول جديدة مبتكرة.. سيكون هناك الكثير من الخراء، ولكن كل هذا يهون أمام أخطار التفكك والفوضى التى ستهدم أنظمتكم، وسنستميت نحن فى تحقيقها حتى تتوقفوا عن قتل الناس..
رسالتنا للشعوب:
ارتضيتم العيش على حساب آلام الآخرين، فصرتم شركاء للسفاحين فى جرائمهم..
ستكون فترة عصيبة عليكم أن تتحملوها حتى تسقط منظومة Egy Nergy وتحل محلها أخرى أكثر عدلاً ورحمة.. لن تكون هناك طاقة ولا رفاهية ولا أمن ولا خدمات.. من أجل عالم أفضل ستدفعون ثمن طمس التاريخ الملوث بالدم والعار..
إنزلوا وتظاهروا بالشوارع كما فعلنا قديماً.. طالبوا حكوماتكم برفع المعاناة عنكم بأن تتوقف عن التعامل مع Egy Nergy.. طهروا أنفسكم من العار الذى لطخكم به جيل الآباء قبل خمس وعشرين عام..
رسالتنا للسفاحين:
كل مُنشأة، كل موظف، كل عامل فى Egy Nergy حول العالم هو هدف لنا.. إن لم يسقط فى هذه اللحظة فهو عُرضة للسقوط فى اللحظة التالية.. لا أحد بمأمن إلا من لزم داره وابتعد عن هذا الكيان المجرم..
أما الرؤوس الكبيرة، فأقول لهم شيئاً واحداً أخيراً..
بدأت القيامة..
قيامتكم..